إن بناء وتعزيز التماسك الداخلي للفرد هو بمثابة درع الوقاية أو المصل المضاد للفيروسات الاجتماعية – التي من الممكن أن تصيب أولادنا- فبه نصبح قادرين على تعزيز المرونة النفسية التي تساعدهم على مواجهة ضغوط الحياة والمشكلات والظروف مهما بلغت صعوبتها، والخروج منها دون تشوهات أو اضطرابات نفسية، علاوة على ذلك اكتسابهم خبرات جديدة وتجارب يستطيعون الاستفادة منها في حياتهم المقبلة.
منشور له صلة
*التفكك الأسري والتحصيل الدراسي _ الجزء الأول *
مع بداية العام الدراسي الجديد والذي نتمنى فيه التوفيق والنجاح لطلبتنا الأعزاءنطرح موضوعا مهما عن العلاقة بين المناخ العام للأسرة وأثره على تحصيل الابن والابنة الأكاديمي ، فهناك علاقة بين الآباء وأبنائهم داخل الأسرة لابد أن تكون قائمة على ما يلي حتى نحقق جوا دراسيا موفقا:١_ اهتمام الآباء بما يواجهه اولادهم من مشكلات وحسن الاستماع […]
كل موهبة بحاجة إلى الدعم
يعد العلم مظهراً حضاريّاً، ورقيّاً إنسانيّاً، لذا أولت الدول التعليم اهتماماً كبيراً، فالموهوبون في بلدنا كُثر، فمنهم من حصل على فرصة ومثّل بلده الكويت في المحافل الدولية.فكويتنا الحبيبة أحق في الاستفادة من تلك المواهب، وتبنيها وتنميتها ورعايتها، فالكويت تمتلك من المواهب الشابة الكثير، فحق لها أن تنشئ جيل المواهب، وتوفر لهم البيئة الملائمة لمساعدتهم على […]