إن بناء وتعزيز التماسك الداخلي للفرد هو بمثابة درع الوقاية أو المصل المضاد للفيروسات الاجتماعية – التي من الممكن أن تصيب أولادنا- فبه نصبح قادرين على تعزيز المرونة النفسية التي تساعدهم على مواجهة ضغوط الحياة والمشكلات والظروف مهما بلغت صعوبتها، والخروج منها دون تشوهات أو اضطرابات نفسية، علاوة على ذلك اكتسابهم خبرات جديدة وتجارب يستطيعون الاستفادة منها في حياتهم المقبلة.
منشور له صلة
كل موهبة بحاجة إلى الدعم
يعد العلم مظهراً حضاريّاً، ورقيّاً إنسانيّاً، لذا أولت الدول التعليم اهتماماً كبيراً، فالموهوبون في بلدنا كُثر، فمنهم من حصل على فرصة ومثّل بلده الكويت في المحافل الدولية.فكويتنا الحبيبة أحق في الاستفادة من تلك المواهب، وتبنيها وتنميتها ورعايتها، فالكويت تمتلك من المواهب الشابة الكثير، فحق لها أن تنشئ جيل المواهب، وتوفر لهم البيئة الملائمة لمساعدتهم على […]
الوعي بين البحث والإنكار
تختلف ردة الفعل بين الأسر في التعامل مع ابنائهم في حال لديهم مشكلة إدمان ، فالوعي في الأسر بين البحث عن حلول والإنكار لها ، فالبعض يسارع إلى البحث عن العلاج دون الالتفات لنظرة المجتمع ، والبعض الآخر يحاول إنكار وجود مدمن في محيطه مدعياً بأنها مرحلة عمرية مؤقتة وسوف تزول. Post Views: 29