توفير البيئة الآمنة اجتماعياً ووظيفياً واقتصادياً للإناث والذكور بالتساوي لضمان جودة الحياة لهم بعد التعافي. تعديل القوانين والتشريعات لتتناسب مع طبيعة مرض الإدمان وإعفاء المتعافين من القضايا البسيطة والمتوسطة التي ارتكبوها خلال فترة إدمانهم النشط شريطة عدم ارتكابهم لنفس الجناية وكذلك استمراريتهم بالتعافي.

  ضرورة زيادة البرامج التوعوية للأسر والمؤسسات المعنية عن كيفية التعامل مع المدمنين النشطين وطلب المساعدة من المتخصصين وعدم فقد الأمل بهم.      تنظيم برامج خاصة لتوعية الأسر بكيفية التعامل مع المدمنين المتعافين لضمان استمرارية تعافيهم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم بالأساليب العلمية الصحيحة.      توجيه اهتمام مؤسسات الدولة المعنية بالمدمنين النشطين والمتعافين وتوفير البيئة المناسبة […]

‎يعد الكتاب الأول من نوعه في مجال دعم أهالي المدمنين، فهو مرجع علمي يقدم يد العون لتلك الأسر، ويوفر استراتيجيات عملية لدعمهم، مما يساهم في تحسين نتائج العلاج والتعافي للمدمنين، من خلال تقديم حلول عملية للأخصائيين النفسيين والاجتماعيين ومقدمي الخدمات الإنسانية، لإدارة مجموعات دعم متخصصة تساعد في استعادة التوازن النفسي والاجتماعي لأسر المدمنين.  حيث جاء […]

 هي عملية مستمرة وتدريجية نحو إعادة بناء حياة الفرد للوصول به إلى مستوى مرضي من الاستقرار النفسي والصحي والاجتماعي والمادي.

تهدف إلى العودة للحياة المتوازنة والمستقرة من كافة نواحي الحياة النفسية والصحية والاجتماعية والاقتصادية، والرجوع لحياة طبيعية صحية آمنة أسريا، والعودة للعمل أو الدراسة، مع التخلص من القضايا القانونية التي عليه، كل ذلك  بعد مرور وقت.

       إن معاناة المدمنين  النشطين   تتمثل في العديد من النواحي وأهمها الناحية النفسية  والصحية والاجتماعية، والتي لها الأثر الكبير ليس على المدمن فقط بل تمتد إلى  أسرته والمجتمع، مما يستدعي من الباحثين في هذا المجال البحث في عمق المشكلة وأسبابها وآثارها لمناقشتها ليستطيعوا مساعدة المدمن وأسرته.

نحن رسائل متحركة نمشي على الأرض، فلو كانت رسائلنا إيجابية ستصل إيجابية، ولو كانت سلبية ستصل سلبية.