إن السلوك الإدماني هو الذي يسبق التعاطي، فالتعاطي ليس بداية المشكلة، لكنها النتيجة الحتمية والطبيعية لذلك السلوك.
أي أن الشخص لا يصبح مدمناً إلا إذا كان لديه استعداداً بيولوجياً لذلك، إن توفرت المحفزات البيئية والنفسية والاجتماعية والتربوية وغيرها من الضغوط المختلفة ، بالإضافة إلى تعاطي المادة المخدرة التي تساعد على تنشيط المرض