لتحقيق التماسك الداخلي للفرد ، لابد من تعزيز المرونة النفسية عن طريق المحفزات بأنواعها السلوكية ، التربوية ، الدينية والأخلاقية،بالإضافة إلى المهارات الحياتية ، لحمايته من الآفات الاجتماعية

التماسك الداخلي هوخطوة للأمام نحو التغيير والإصلاح.

‎عندما تقوم الأسرة بدورها كحاضنة للطفل ومشاعره وأفكاره في هذه الحالة لن يلجأ إلى أي مصادر أخرى قد تفسد عقليته وتفكيره.

‎نحن رسائل متحركة نمشي على الأرض، فلو كانت رسائلنا إيجابية ستصل إيجابية، ولو كانت سلبية ستصل سلبية.

‎بالتماسك الأسري والمجتمعي نقي أبناءنا ونحميهمونحافظ عليهم.

‎عندما يخطو الآباء خطوة واحدة نحو أبنائهم يكسرون حاجز العزلة.

المسؤولية الأسرية تكون بالاتزان والمرونة التي تضمن وجود أبناء قادرين على التكيف مع ظروف الحياة المختلفة.

الأسرة ليست مجرد البناء والحفاظ على الأفراد بل لابد أن يكونوا قدوة للأبناء.

“الوالدين ودورهم المقدس”إن الكثير من الآباء والأمهات لا يدركون عمق دورهم في تربية أبنائهم، فنجد أن أغلب أوقاتهم تُصرف في توفير الرعاية والمأكل والمشرب بينما هم غافلون عن لب دورهم المُقدس ألا وهو التربية.  

ان انتشار المخدرات في المدارس وبين الطلاب هذا أمر موجود وواقعي بدليل انخفاض سن التعاطي لينتشر بين فئة المراهقين، وهذا ما يجعل المسؤولية أكبر كل من المدرسة والاسرة للتعاون بشكل مكثف لحماية الطلبة من هذه الآفة. أسباب انسياق الطلبة وراء الآفة الخطيرة أما عن السبب الذي يؤدي إلى انسياق الطلاب وراء هذه الآفة فهي مجموعة من […]

ولعلاج تلك الآثاره السيئة يكون ب الجزء الثالث التفكك الأسري والتحصيل الدراسي ولعلاج تلك الآثاره السيئة يكون ب:١_ محاولة إنشاء حوار هادئ بين أفراد الأسرة وخلق جو آمن _ وإن كان هناك انفصال بين الزوجين .٢_ الاحترام المتبادل بين الزوجين وبالتالي تبادله بين أفراد الأسرة كلها.٣_ التحدث والمصارحة والحوار الفعال والانفتاح داخل الأسرة في الحديث […]

ومع غياب الأجواء السابقة واتساع الفجوة بين الزوجين، وكثرة النزاعات، وغياب أحدهما عن المشهد أو بعده لفترات طويلة، أو ما يسمى بالاغتراب الأسري بين الزوجين ، وبالتالي بين أفراد العائلة جميعا مما يخلق جوا بعدم القدرة على التواصل بالمحيطين ، وعدم الاحساس بالأمان الاجتماعي، فنجد أثره على الابناء في حالات التعثر الدراسي وكثرة التشتت وعدم […]